*** Les martyrs du Mouvement du 20 Février en 2011 au Maroc : 1.Karim CHAIB, 21 ans, Sefrou, le 20 Février 2011. 2. Imad ALQADI, 18 ans, Al Hoceima, le 20 Février2011 3. Jawad BENQADDOUR, 25 ans, Al Hoceima, le 20 Février2011 4. Jamal SALMI, 24 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 5. Samir LBOUAZAOUI, 17 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 6. Nabil JAAFAR, 19 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 7. Fadwa LAAROUI, 20 ans, Souq Sebt, le 21 Février 2011 8. Kamal AMMARI, 30 ans, Safi, 29 Mai 2011 9. Mohamed Boudouroua, 38 ans, Safi, 13 Octobre 2011 10. Kamal Hussaini, Aït Bouayach, 27 Octobre 2011 ***

*** قررت اللجنة الإدارية للجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل المنعقدة بفاس يوم الأربعاء 19 أكتوبر 2011 خوض إضراب وطني أيام 15/16/17 نونبر 2011 . وسيتم إصدار بلاغ في الموضوع . **** ***

samedi 20 août 2011

CONSEIL LOCAL DE SOUTIEN AU MVT 20 FEVRIER FES

المجلس المحلي لدعم حركة 20 فبراير فاس

20 غشت 2011

بــــيــــان

تتعرض حركة 20 فبراير تنسيقية فاس و القوى الداعمة لها في الأونة الأخيرة لهجوم متواصل ومتعدد المصادر،من المخزن و مندسين داخل الحركة و أقلام صحافية و مواقع الكترونية ممخزنة هدفها التشويش على الدينامية النضالية المتميزة التي تعرفها حركة 20 فبراير بفاس و القوى الداعمة لها .حيث قامت مجموعة من الصحف و الأقلام المأجورة و الأشخاص المشبوهين ببث شائعات تضرب في مصداقية الحركة و القوى الداعمة لها و ذلك باستعمال شبكة الانترنيت ووسائل الإعلام الأخرى خاصة الصحافة المكتوبة،و تمثلت أخر الإشاعات في :

+ أن حركة 20 فبراير تفك ارتباطها بالنهج الديمقراطي و العدل و الإحسان.

+ أن مناضلي النهج الديمقراطي و العدل والإحسان يقومون بتعنيف من يسمون أنفسهم بالمستقلين داخل الحركة .

+ أن حركة 20 فبراير بفاس تسير براسين

+ أن الخلافات وسط الحركة امتدت الى المطاردات و المواجهات في الأزقة و الشوارع .

إن هذه الاتهامات و الإشاعات الزائفة والخالية من الصحة الغرض منها تشويه سمعة شباب الحركة و القوى الداعمة لها وكذلك الضرب في مصداقيتها عن طريق تزييف الحقائق و تأويلها بشكل يخدم أعداء الحرية و الكرامة و العدالة الاجتماعية .

لهذا فإننا في مجلس دعم حركة 20 تنسيقية فاس نعلن للرأي العام المحلي و الوطني مايلي :

1 – إدانتنا و استنكارنا لهذه السلوكات الصبيانية غير المسؤولة التي أظهرت و تظهر الوجه الحقيقي للمفسدين المستفيدين من الوضع الحالي المتميز بمختلف مظاهر الفساد .

2 – إن التهم الملفقة لنشطاء الحركة و القوى الداعمة لها عارية من الصحة ،كما أنها محاولات احتيالية لم تعد تنطلي على الجماهير الشعبية .

3 – استمرارنا في دعم و مساندة حركة 20 فبراير بكل قوة حتى تحقيق كل أهدافها المشروعة في محاربة الفساد والاستبداد.

4 – نجدد التزامنا بالاحترام التام لمقومات و أسس الحركة خاصة المعلنة في أرضيتها التأسيسية و العمل على تحصين وحدتها و استقلاليتها وكفاحيتها .

5 – نرحب بجميع الإطارات و الأفراد المتعاطفة والمؤيدة للحركة كما نناشد جميع الضمائر الحية الاصطفاف بجانب الحركة و الدفاع عن مطالبها المشروعة في الحرية و الكرامة والعدالة الاجتماعية .

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire